ماذا تُريدُ أَنْ تَتَعَلّمَ
اِضْغَط الأزرارَ أدناه واخْتَرِ المَوضوعَ واكتشِفْ
أَلْعاب؟ أَوْراقُ الْعَمَلِ؟ فيديو؟ موسيقي؟ قِصَص؟ الْمكْتبات
أَهْلًا بِكُم في مَنصّة جَنى القِراءة
عن جَنى القِراءةالطّالب
الطّالب
القِياساتُ الكميَّة والنّوعيَّة
0
الّصَّف الرّائع
0
المُعَلّم المُحترِف
0
الطّالب السّعيد
0
الأنشِطة
حمِّلِ التّطبيقَ الآن!
اخترْ لطفلِكَ محتوىً هادفًا ومُمتعًا في بيئةٍ آمنة.
جوائز
جامعة الـملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست)
جائزة الشيخ مـحمد بن راشد آل مكتوم لتعليم اللغة العربية
أفضل شركة ريادية في مسابقة التميز و الإبداع
مسابقة الإنجاز العالمي بإشراف الأمم المتحدة (WSA)
مسابقة الشباب الأوروبي لدعم المجتمعات التعليمية (EYA)
أفضل تطبيق عربي (ألكسـو)
التّوصيات
ايلين صلاح البطنيجي - منسقة قسم اللّغة العربية - أكاديمية قطر الوكرة
جنى القراءة هو القلب النّابض لتعلّم اللّغة العربيّة، والموقع الذي سيُغيِّر مفهوم القراءة لدى أطفالنا، فهذه الواحة المتنوّعة التي ستُؤتي ثمارها إذ ستقدّم لهم المتعة والفائدة على حدٍّ سواء.
صفاء إبراهيم - نائبة مدير مدارس المجموعة العالميّة بالدّمام لإدارة اللغات العالميّة، ومدربة القرائيّة، المملكة العوبية السعودية
لطالما عانت اللغة العربية من نقص الموارد المتميزة على شبكة الانترنت والتي أضحت المنصة التي تستهوي وتجذب أطفالنا وطالما انحصر دورنا في التعامل مع هذا النقص الواضح على ذكر المشكلة والنقاش ووضع التوصيات أحيانا. وهذا ما يجعلني أثني بكل صدق على تجربة الأستاذة الفاضلة ريما الكردي. قرأت التعليقات الوافية للأساتذة من قبلي وأوافق عليها في المجمل. ولكني أحب التعرض هنا لشخص ريما الذي لمسته عن قرب والذي يتضح تأثيره في نبض الموقع. ففي كل رابط يفتح معي أتذكر ريما بفكرها الحر المتجدد وشغفها باللغة وحماسها الذي ليس له حدود أتمنى من قلبي النجاح والتوفيق والتطور المستمر لتلك المنصة المتميزة.
تغريد النجار - كاتبة وناشرة - دار السّلوى
جنى القراءة" موقع الكتروني مدروس بحرفية لمساعدة الأطفال تعلم القراءة بتدرج بناء على معايير "عربي 21" للقراءة. مثل هذا البرنامج الرائد والذي يحتوي على قصص متدرجة وألعاب وتمارين وأغان ملحنة تساعد الأطفال وبالأخص الذين يعيشون منهم في بلاد أجنبية على تعلم لغتهم الأم. مع تمنياتي لكم بمزيد من النجاح والتألق.
إبراهيم الدقاق - أديب وموسيقي وملحن وكاتب أغانٍ للأطفال
لا يسعني إلا أن أبارك للأطفال هذا الموقع والذي تمت دراسته بعناية فائقة.. آخذاً بعين الاعتبار ما يحتويه من سلوك قويم لتوجية الطفل نحو بر الأمان ضمن أدب وعلم غير منهجيين بعيداً عن المقررات الدراسية ليكون ينبوعاً عذباً يشرب منه أطفالنا بتلذذٍ ونهم..لقد كنت شاهداً على هذا الصرح.. وقفت على الكثير مما جاء فيه في الأغاني تحديدًا.. تحاورت و تناقشت مع الرائعة الأستاذة ريما الكردي حتى وصلت الرؤية إلى أبهى حلة..خضت خلالها مسيرة فنية عبر كتابة وتلحين أغلب ما جاء في الأناشيد الموسيقية حتى الآن.. فكان لي شرف ان أحظى ببصمة على موقعكم الكريم ..وشرف العمل معكم إذ تجلى الإبداع في تجسيد وتطويع العلم والتعلم عبر إطارٍ فني فريد امتاز به موقعكم برؤية بعيدةٍ مستنيرةٍ متبصّرة مستقبلية تتماشى وتواكب عصرنا الحديث.. آخذة بعين الاعتبار ما يتمتع به أطفالنا من ذكاء وفطنة. لا يسعني إلا أن أهنئكم على منجزكم هذا وما لا يعلمه الكثيرون هو الإعجاز في إنجاز المشروع خلال مدة زمنية قصيرة فقد كان تحدياً جمعتم به بين سرعة الإنجاز ودقة المخرجات وجمال المحتوى بامتياز شديد ويقيناً مني أن هذه هي البداية وأنتظر منكم ما هو أكثر، مدركاً وواثقًا ما تمتلكونه من فكر هو بحجم علمكم و ثقافتكم... دمتم رايةً ومنارةً للإبداع..
د. مصطفى عبد الفتاح - كاتب في أدب الطفل وشاعر
يعتبر برنامج (جنى القراءة) برنامجاً لغوياً متكاملاً وفريداً في بابه. فهو يسد ثغرة كبيرة ما زالت تغفلها مناهجنا التربوية العربية في مجال تعليم العربية وهي ثغرة الظواهر الصوتية. وبرنامج (جنى القراءة) يضم بين دفتيه محتوىً غنيّاً يساعد الأطفال ما بين الرابعة والتاسعة على إتقان النطق والقراءة السليمين، ففيه أناشيد تخدم المحتوى، وقصص تتدرج في مستواها لتناسب كل طفل حسب مهاراته التي يملكها، ومسابقات تجذب الطفل وتحفزه على التعلم. ولا يغفل هذا البرنامج تلك الوسيلة التعليمية المذهلة؛ (الكلمات البصرية) التي تستفيد من ميزة يتمتع بها العصب البصري وبقية الأعصاب في الجسد الإنساني وهي ميزة التيسير، حين تتكرر الكلمة المكتوبة أمام عيني الطفل فيعتاد على قراءة الكلمة بسرعة كبيرة. أتمنى لو يجد هذا البرنامج متسعاً في خيارات وزارات التربية والتعليم العربية ليكون رديفاً أو أساساً لتعلم اللغة لدى أطفال المرحلة الأولى.
نورة الخوري - كاتبة في أدب الطفل
موقع جنى القراءة يجمع بين البساطة والعمق، والمتعة والفائدة الصافية. التنبّه الذكي للتدرج في القراءة والتهجئة العربية يضيف ميزةً منشودة في تعليم اللغة العربية للأطفال. لا غنى للآباء والمعلّمين والطلاّب الصغار عن القصص السّلسة والأنشطة المتنوعة المحفّزة على التفكير. شكراً جنى!
ياسر سلامة - تربوي وشاعر للأطفال
وفكري يسرح ويصول ويجول في رياض منصة جنى الإلكترونية…. يتنقل بين أزاهير إبداع مهارات تعليم القراءة بأسلوب نضج على وعي الفكر الهادف بتجاريب معمقة مزهرة ثقافة وعلما…. يأتي نتاجها يانع القطاف لتحلق أطيارنا في فضاءات العلم والمعرفة بتمكّن وثقة ورؤى متفتحة بلا حدود ولا انتهاء ولا شرانق… مزركشة بثقافتنا… مزخرفة بقيمنا وأخلاقنا وسلوكنا في أطر باهرة من الجد والاجتهاد والعطاء
أ. رُلى عطاونة - مسؤولة التدريب - قسم اللغة العربية مركز التطوير التربوي مؤسسة قطر للعلوم وتنمية المجتمع
أعجبني موقع جنى القراءة لتميّزه عن غيره من المواقع التعليمية، فمحتوى موقع جنى بقصصه وأنشطته بُنِي على أسس ومعايير تعليمية تربوية مدروسة ومرتبطة بمهارة القراءة وخضعت للتجربة على الفئات العمرية المستهدفة، كما أن فكرة تصنيف القصص والمادة المقروءة التي يَسَّرَت على المعلم تصنيف المستويات القرائية لطلابه أيضاً. لقد جمع الموقع بين التعلّم واللعب بمزاوجة تخلو من المبالغة والتكلّف من خلال التكنولوجيا الحديثة التي أصبحت ترافق أطفالنا، جنى خاطبت عقول وقلوب الأطفال وهذا سر التميّز. أهنئ موقع جنى وبانتظار مزيد من الإبداعات.
سناء شيباني - ماجستير إرشاد مدرسي كاتبة قصص أطفال وناشئة
هذا الموقع هو ضرورة حتميّة في ظل العولمة التي تسرق من أطفالنا لغتهم، وهو المكوّن الأوّل لثقافتهم، يتميّز هذا الموقع بأنه قد درس الاحتياجات النفسيّة للفئة المستهدفة أوّلًا ومن ثمَّ قدّم المحتوى الذي يحترم خصائصهم النّمائيّة والمعرفيّة، ويضمن جذبهم إلى عملية التعلّم وبالتّالي يحقهق الأهداف المنشودة.
إيهاب توتونجي - كاتب قصص ادب الخيال العلمي للأطفال ومبتكر مشروع أترجة لدمج العلوم بالسرد القصصي.
أود أن أهنئكم على هذا الإنجاز المحكم في ميدان أدب الطفل الهادف.. نحن أمام عمل متقن استوفى معايير الجذب والتفاعل واستدامة الأثر لنا فيه من تركيز وعناية بما يميل إليه طفل اليوم من الرغبة في التفاعل والسماع والتخيل وسهولة التعلم خصوصا الطفل في بيئتنا العربية المنضبطة بقيم العروبة والإسلام الحنيف.. بوركت جهودكم وإلى الأمام...
د.طارق البكري - أديب ومتخصص في أدب الأطفال
موقع جنى القراءة تجربة طفولية رائعة في غاية النقاء والصفاء، يمثل من حيث الشكل والمضمون خطوة واسعة على طريق التنمية البشرية الفعالة، كونه استثماراً من أجل المستقبل، وهو محاولة طيبة تقوم على نوايا صادقة للاستفادة من شبكة الإنترنت بما ينفع أجيال المستقبل، تشجيعاً لأبنائنا الصغار على القراءة الجادة المستمرة.. الموقع يتوج تجربة تربوية وفنية وإبداعية وثقافية ناجحة للمربية الفاضلة ريما الكردي، وكأنها تريد أن تبرز عطاءاتها المختلفة القائمة على القيم الدينية والأخلاقية والإنسانية الشاملة، لتضع بصمتها المضيئة وغرستها النابتة في عالم الطفولة الثائر على كل ما يحدث حولنا اليوم من اضطرابات مؤسفة تشمل كل مناحي الحياة في عالمنا المعاصر. نشمر على سواعدنا لمواكبة هذا العمل التربوي الممتاز، متمنياً للأخت الكريمة ريما وللقائمين على الموقع مزيداً من العطاء المثمر من أجل طفولة عربية رائدة.
سوسن سعد - ملحنة,فنانة,موسيقية,فازت بجائزة مهرجان الطفل في الاردن 2016
جنى موقع مميز للأطفال باللغة العربية الفصحى يساهم بتعليمهم القراءة بقصص وألعاب وأناشيد جميلة وأسئلة تفاعلية بالإضافة إلى زرع القيم التربوية عندهم . والموقع منفذ بخبرة واضحة في مجال تعليم اللغة العربية وبرسوم فنية رائعة.
ثريا خالد بترجي - كاتبة قصص أطفال
أن يُكرَّسَ العلم لخدمة تعليم الطفولة والنشء هو عمل من أعظم الأعمال التي يمكن للمرء القيام بها. وقد مكنَّت الدكتورة ريما الكردي خبراءَ التعليم من إيصال علمهم إلى كل طفل في شتى بقاع الأرض مع جنى القراءة. أؤمن بأن التعليم والمرح لابد أن يكونا متوازيين و متلازمين لتنجح عملية التعلم. ويتفق معي كل من تصفح جنى القراءة بأن التصميم المرح للموقع، والموسيقى الهادئة المريحة، وطيف من الأنشطة المنوعة تدخل البهجة لقلب أي طفل ولربما تعلم مهارة أو مهارتين أثناء ذلك. أخص بالذكر إعجابي بالقصص المعروضة بمكتبة الموقع، فلا يشوبها تكرار ولا ملل. وقد برعت الكاتبة ريما الكردي بحبكات هذه القصص فاتصفت بالجاذبية والبساطة وخفة الظل. وفق الله فريق جنى القراءة وعلى رأسهم ريما الكردي والتي امتلكت الحماسة والإبداع والشجاعة لتخرج بهذا المشروع إلى أرض الواقع.
محمود أبو شامية - منسق اللغة العربية - مدارس جدة الخاصة
موقع متميز يعنى بتطور القراءة لدى أطفالنا لاسيما انه ينسجم مع خصائص النمو للمرحلة العمرية عند الأطفال وفيه تطبيق فعلي للمعايير العشرة الجيدة للكتابة للمستويات التعليمية في اللغة العربية بالإضافة إلى الإخراج الذي يبعث على التشويق والمتعة.. ويعد مشروعًا رائدًا في دعم وتطور القراءة في ظل ما نعيشه من فقر لمواقع قيمة تدعم تطور اللغة العربية.
أ. سليم عابد - مسؤول قسم اللغة العربية في مدارس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية المرحلة الإعدادية والثانوية مدرسة معتمدة من منظمة البكالوريا الدّولية
ليس غريبا أن تثلج ريما صدورنا بهذه الإضافة الإلكترونية القيّمة للغة العربيّة. أرجو لك مزيدا من التألق والمثابرة في الاغتراف من مناهل المعرفة وننتظر المزيد. كما أرجو للجميع الإفادة من هذا المجهود وإثرائه بمقترحات ونصوص وقصص وألعاب. وفقكم الله لما يحبّه ويرضاه
فاطمة أبو نجم - معلمة لغة عربية أكاديمية قطر - الوكرة
الموقع أكثر من رائع، فكونه تجربة فريدة من نوعها في الفضاء الإلكتروني العربي إذ يقدم خيارات متنوعة لتنمية مهارات القراءة لدى أبنائنا، بما يتيح الفرصة لنا سواء كنا أولياء أمور أم معلمين من توظيفه بطريقة فعالة.
أ.إيمان فؤاد الخطيب - أستاذة متقاعدة كلية اللغات والترجمة جامعة الملك سعود وكاتبة قصص أطفال
جهد جبار.. يقدم للطفل حروف وقصص تناسب المبتدئ وحتى يتمكن من الاعتماد على نفسه في القراءة. تنوع القصص والمواضيع المقدمة، وعددها الكبير يشجع الأطفال على الاستمرار روت ملل. اُسلوب العرض لا يشعر الطفل بالاحباط، فله ان يختار المستوى الذي يناسبه، و بإمكانه تكرار القراءة مع الاستماع.. ولأنه جهاز لن يشعر الطفل بالحرج عند الوقوع في أخطاء. تتضمن القصص معلومات وأخلاقيات عالمية مثل عدم الاستعجال بالحكم على الغير، وأسماء صغار الحيوانات وغيرها من المعلومات المفيدة. نتطلع الى مزيد من القصص ذات الطابع المضحك أو التي تحوي عقدة وحل، والمواضيع ذات المعلومات الجديدة، تحمس الأطفال وخاصة الأكبر سنا على الاستمرار في القراءة في النسخة النهائية. الألوان والرسم زاهي وجميل. المسابقات والأنشطة منوعة وممتعة. أتوقع انتشاره الواسع وأدعو الله ان يبارك في الجهود.
ميثاء الخياط - كاتبة ورسامة إماراتية في أدب الطفل. أم . كاتبة . رسامة
لأول مرة أستمتع بمنصة إلكترونية متخصصة بتعليم مهارات القراءة باللغة العربية للمرحلة التأسيسية. منصة مبتكرة، إثرائية وممتعة في آن واحد، تساعد الطفل في تطوير مهارات القراءة بطريقة محببة ضمن معايير مدروسة للأطفال.
الفنان/ راشد الكباريتي - فنان
بعد جولة غنية ومثمرة وممتعة في موقع: جنى القراءة الإلكتروني ظهر لي جهد عظيم واضح في انجاز هذا الصرح التعليمي وبتكاثف خبرات وتجارب عقدين من الزمن اجتمعت في شخص الأستاذة ريما الكردي وهي من أهل الاختصاص التعليمي والتربوي النفسي والعناية بالنشء: ثقافة وفكر وفن وقراءة مُقدِّمة للأطفال حُلة تعليمية غنيّة بأفضل وأحدث الأساليب التعليمية العالمية وبأبهى صور التعليم والقراءة وتوظيف الألوان والأصوات النقية العذبة الرسومات التي تبهج وتجذب والتي تُبعد ملل الجلوس للتعلم وبعيدًا عن أسلوب التلقين وينتهج موقع جنى منهج لغويًا راقيًا ورفيعَ المستوى في التواصل الاجتماعي والتعاطي مع زوّار وضيوف ومشتركي الموقع. شهادتي في هذا العمل مجروحة وأجد نفسي عاجزًا عن الوصف، ولا يسعني إلا أن أشكر القائمين عليه من فنانين ومصممين ورسامين وعلى رأسهم صاحبة الفكرة والتي أعتبرها: سيدة بِأُمّة
داليا عبد الله تونسي - ماجستير علم اجتماع طفل مصممة برامج تربوية للأطفال والناشئة
تشرفت بالاطلاع على موقع جنى القراءة وكانت تجربة مثرية لي بين مجموعات القصص المخصصة لكل مستوى قرائي، والمكتوبة بعناية فائقة ودراية باحتياجات الطفل البصرية، كما أنها مدروسة بعناية لتنقله بخفة في مراحل تعلم القراءة من التهجئة للسلاسة ثم الفهم.
كفاح بوعلي - أخصائية في الإرشاد النفسي والتربوي
جنى القراءة مشروع وجهد جبّار يستحق الظهور والانتشار، لما يحمل في طياته من مادة قرائية تعليمية وتطويرية مبنية على أسس وخبرة علمية، كما تتضح الجودة العالية في الشكل والمضمون. فكرته الذكية وتغطي حاجة الاهتمام باللغة العربية بطريقة مواكبة لتطلعات وميل هذا الجيل من الأطفال. فأطفالنا في هذا الوقت بأمّس الحاجة لمثل هذا العمل الذي يساهم في بناء شخصياتهم فكرياً ولغوياً، بل وحتى من الناحية العاطفية والنفسية.
عبير بن صديق - مدربة تنمية بشرية، مستشارة أسرية، كاتبة قصص أطفال
الموقع متميز بإصدراته الخاصة وتنوع مصادر التعلم مع الاهتمام بمستوى الطفل التعليمي. ويتضح مدى اهتمامه بتكوين الطفل فكريًّا من خلال الخدمات التي يقدمها لجهات مختلفة كالمكتبات والمدارس وأولياء الامور. كما يتضح أيضًا الخطط المستقبلية للموقع كدلالة على حسن إدارته ووضوح أهدافه التنموية. إضافة إلى ألونه الجذابة المبهجة، وتصميمه الرائع القريب الى مزاج الطفل.
